ميجيل انخيل لوتينا ، مدرب نادي ديبورتيفو كورونا ، بعد تدريب فريقه مساء أمس ، أشاد بتوقيع نادي ريال مدريد الاسباني تشابي الونسو ، حيث قال : " ريال مدريد قد وقع بشكل جيد للغاية ، و أنفق أموالاً هائلة ، تشابي الونسو سينجح في النادي الملكي و سيستمر "
الجوهره البرازيليه دوغلاس كوستا : " ريال مدريد لم يتصل بي "
الأربعاء أغسطس 19, 2009 5:22 am من طرف ALONSO
ريال مدريد يعمل ببطء و لكن بثبات في جلب الشباب من أجل المستقبل ، واحد من الأسماء التي وردت مؤحراً في اوردة النادي الملكي هو البرازيلي دوغلاس كوستا ، اللؤلؤة البرازيلي يبلغ من العمر 18 عام ، ولكن ، و كما تؤكد الـ دفينسا …
من قال أن البرشا مصنع النجوم و أن الريال هو مقبرة النجوم
الأحد أغسطس 16, 2009 6:16 am من طرف عشقي كاكا
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
فبعد الصلاة و السلام على أشراف المرسلين (محمد صلى الله عليه سلم)
أود أن أبدأ موضوعي المتواضع
الكل الأن يقول أن برشلونة هو مصنع النجوم و أن الريال مقبرتهم
انتقل المدافع الدولي الإسباني السابق ميشال سالغادو إلى بلاكبيرن روفرز الإنكليزي لمدة موسمين، حسب ما أعلن الأخير اليوم الأربعاء في موقعه على شبكة الانترنت.
ريال مدريد يفوز على بروسيا درتموند بخماسية نظيفة، وكاكا يسجل أول أهدافه
الخميس أغسطس 20, 2009 3:23 am من طرف ALONSO
انتهت قبل قليل مباراة نادي ريال مدريد امام بروسيا درتموند في احتفالية النادي الالماني بالمئوية ، شوط المباراة الاول انتهى بتقدم النادي الملكي بهدف مقابل لاشيء عن طريق المتألق استيبان جرانيرو ، حيث أكد انه احد أهم صفقات …
وافق نادي برشلونة بطل الدوري الإسباني لكرة القدم في الموسم الماضي على طلب المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بالسماح له بعدم المشاركة في افتتاح البطولة الجديدة.
حقق فريق ريال مدريد الإسباني فوزاً ساحقاً على مضيفه بوروسيا دورتموند الألماني وتغلب عليه 5-صفر في مباراة ودية جمعتهما اليوم الأربعاء على ملعب "سيغنل إدونا بارك" في مدينة دورتموند.
موضوع: ◄ مرحبــــــــا بالقــــــادم المنـــتــــظر ► الأحد أغسطس 16, 2009 6:25 am
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ،،
و نعوذ بالله من شرور انفســنا و من سيئات أعمالنا ،،
من يهـــده الله فلا مضــل لهو من يضــلل فلا هـــــادي له ،،
و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا عبده و رسوله صلى الله عليه ،،
و علـى آله و أصحــابه و من تبــعهم بإحســــان الى يوم الديـــن و سلم تسليمــا كثيرا ،،
اما بعـــــــد ،،
مرت الليالي وتوالت الأيام، وتعاقبت الأشهر وتصرّم العام، ودار الزمان دورته وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر والقرآن، شهر البر والإحسان، شهر الإرادة والصبر، شهر الإفادة والأجر، شهر الطاعة والتعبد، شهر القيام والتهجد، شهر صحة الأبدان، شهر زيادة الإيمان.. ننتظر رمضان والنفوس إليه متشوقة، والقلوب إليه متلهفة، تمر بالذاكرة صور كثيرة، مساجد ممتلئة بالمصلين، وذاكرين ومرتلين، ومنفقين ومتصدقين، ونكاد نسمع ترتيل القرآن في المحاريب، وبكاء المبتهلين في الدعاء، فيزداد لذلك الشوق ويعظم العزم، وتتهيأ النفس.
"ويستقبل المسلمون في رمضان ثلاثين عيداً من أعياد القلب والروح، تفيض أيامها بالسرور، وتشرق لياليها بالنور"، "وتقبل علينا أيام لها في القلوب مكان، ولها في النفوس منازل، أيام خلدها القرآن، وباركها الله سبحانه وتعالى، أيام يزاد فيها العطاء، ويرفع فيها الدعاء، وتغفر فيها الذنوب، أيام تكثر فيها الصلاة، وتفرض فيها الزكاة"، وكأنني في رمضان وهو ينادي الزمان ويخاطب الدهر قائلاً: "قف – يا دهر – بأبناء البشرية رويدا، فقد أرهقتهم بمفاتنك، وخدعتهم ببهارجك، واستعبدتهم بغرورك، وشغلتهم حتى عن علاج أنفسهم، وتغذية أرواحهم، وسلخت من عامهم أحد عشر شهراً كاملاً تشابهت أيامها ولياليها، وطفحت أحداثها بمآسيها، كفى كفى يا دهر، فقد أجعتهم من كثرة ما أكلوا، وأظمأتهم من طغيان ما شربوا، وأرقتهم من طول ما ناموا، وأضعفتهم أضعاف أضعاف ما استراحوا، قف – يا دهر - بأمر من خلقني وخلقك، فإن الناس أكرم على الله من أن يتركهم فريسة لختلك وخداعك، وهو سبحانه أرحم بهم من أن يغرقهم بشهواتك وأحداثك"، وآن الأوان أن تسطع شمس الإيمان، وأن تحيا القلوب بالقرآن، وأن تصح الأرواح والأبدان، وأن تقوى الإرادة من بعد ضعف، وأن تعلو الهمة من بعد انتكاس، وأن يشتد العزم من بعد فتور.
أخي المسلم رمضان مختص بأمور كثيرة وعظيمة، تجعل له خصوصية عظيمة، فهو:
2- شهر نزول القرآن {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}.
3- اختصاصه بمزايا في الصلة بدخول الجنان والنجاة من النيران:
(أ) قال صلى الله عليه وسلم: (إن في الجنة باباً يقال له الريان، يدخل منه الصائمون فإذا دخلوا أغلق فلا يدخل فيها غيرهم).
(ب) قال صلى الله عليه وسلم: (الصيام والقرآن يشفعان لصاحبهما يوم القيامة، يقول الصيام: أي رب منعته الطعام والشهوة، فشفعني فيه، ويقول القيام: أي رب منعته النوم في الليل فشفعني فيه، فيشفعان فيه).
(ج) يقول صلى الله عليه وسلم: (إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلن يغلق منها باب، وينادي مناد يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة).
(د) يقول صلى الله عليه وسلم: (إن للصائم عند فطره دعوة لا ترد).
(هـ) قال صلى الله عليه وسلم: (من صام يوماً في سبيل الله باعد الله وجهه عن النار سبعين خريفاً) ويقول: (الصيام جنة يستجن بها العبد من النار).
وفي شهر رمضان عبادات كثيرة:
(أ) الصوم وهو فريضة الوقت.
(ب) الصلاة محافظة على الفرائض، واستكثاراً من النوافل الرواتب، ومواظبة على قيام الليل في التراويح والتهجد.
(ج) أداء الزكاة، وإخراج الصدقات، ومواساة القرابات، وتفطير الصائمين.
(د) أداء العمرة بثواب الحج، كما قال صلى الله عليه وسلم: (عمرة في رمضان تعدل حجة معي).
(هـ) الإخلاص لله وتجريد العمل ابتغاء وجهه، (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم وأنا أجزي به).
(و) الدعاء بتحري وقت السحر وعند الفطر، وفي قنوت الصلوات.
(ز) تلاوة القرآن لاختصاص رمضان بنزول القرآن.
ولذا فإليك هذه الوصايا بين يدي انتظار القادم العزيز:
أولاً: أهمية التخطيط والإعداد:
لكل موسم خطة ومتطلبات وإعداد، فعندما بدأت الدراسة كان الجميع منشغلاً قبلها بالاستعداد لها، وكل استعداد وإعداد يتناسب مع طبيعته، وتخطيط رمضان للعبادة والاستفادة.
ثانياً: أهمية العزم والمعاهدة:
في طبيعة النفس فتور وضعف، ولها بمشاغل الحياة ارتباط وتعلق، وفي الشهوات والملذات هواها ومبتغاها، والصوم فطامها وحسن قياد زمامها، فاجعل بداية ذلك عزما ومعاهدة تقطع طريق التسويف، وتبطل حجج التأجيل، وتمنع أسباب الضعف.
ثالثاً: أهمية التجديد والابتكار:
والمقصود التجديد في طرق اغتنام الأوقات، والابتكار في المبادرات والمشروعات، والغرض: مزيد من العمل الصالح والأجر العظيم، ودفع للرتابة المضعفة للعزم والمقعدة عن العمل.
وإليك هذه الشعارات التي أنصح برفعها وكتابتها واستحضارها وتذكرها:
1- رمضان على هدي المصطفى العدنان.
2- وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.
3- مقاطعة المنكرات والترفع عن الشبهات والاستكثار من الطاعات.
وأخيرًا
احرص في الصلوات على التبكير وإدراك التكبير، وفي السنن على الرواتب والتكثير، وفي التلاوة على الختم والزيادة، وفي القيام على الخشوع والدوام، وفي الخير على كثرة الإنفاق وصلة الأرحام، وفي الوقت على دوام الذكر والاغتنام، وفي القلب على التطهير والتحرير، وفي النفس على التزكية والتعلية، وفي العقل على الادِّكار والاعتبار، وليكن لك زاد - من بدر - في الانتصار، ومن - الفتح - في التوسع والانتشار، وأسأل الله أن يبلغنا جميعاً وأن يعيننا على ما ذكرنا.
C.RONALDO الـمـديـر الــعآم
عدد المساهمات : 166 تاريخ التسجيل : 14/08/2009
موضوع: رد: ◄ مرحبــــــــا بالقــــــادم المنـــتــــظر ► الأحد أغسطس 16, 2009 6:33 am